روسيا تحذر أوكرانيا من "عمليات عميقة" .. وتوجه ضربة ساحقة بعد غرق السفينة الروسيه
تصاعدت وتيرة الهجمات الأوكرانية داخل الأراضي الروسية ، لدرجة أن موسكو هددت بقصف مراكز القيادة في كييف ، والتي تخلت موسكو الآن عن مفهوم السيطرة عليها.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية إيغور كوناتشينيكوف "نرى محاولات تخريب وضربات من قبل القوات الأوكرانية على أهداف داخل الأراضي الروسية".
وأضاف: "إذا استمرت هذه الأعمال ، فإن الجيش الروسي سيوجه ضربات على مراكز القيادة ، بما في ذلك مواقع في كييف ، والتي امتنع الجيش الروسي عن القيام بها حتى الآن".
روسيا تحذر أوكرانيا من "عمليات عسكريه عميقة" .. وتوجه قصفها لكييف
تصاعدت وتيرة الهجمات الأوكرانية داخل الأراضي الروسية ، لدرجة أن موسكو هددت بقصف مراكز القيادة في كييف ، والتي تخلت موسكو الآن عن مفهوم السيطرة عليها.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية إيغور كوناتشينيكوف "نرى محاولات تخريب وضربات من قبل القوات الأوكرانية على أهداف داخل الأراضي الروسية".
وأضاف: "إذا استمرت هذه الأعمال ، فإن الجيش الروسي سيوجه ضربات على مراكز القيادة ، بما في ذلك مواقع في كييف ، والتي امتنع الجيش الروسي عن القيام بها حتى الآن".
عمليات عميقة" .. وتوجه ضربة ساحقة بعد غرق السفينة الروسيه
البدايه من هنا
في 1 أبريل / نيسان ، أدارت أوكرانيا ما يُعتقد أنه الهجوم الأساسي داخل روسيا ، مستهدفًا منطقة بيلغورود ، حيث تعرضت منشأة لتخزين الوقود لهجوم بطائرات هليكوبتر عسكرية أوكرانية. التحتية للناتو ، إن لم يكن الناتو نفسه.
في تطور عسكري ملحوظ للغاية خلال الحرب ، تصاعدت وتيرة الهجمات الأوكرانية داخل الأراضي الروسية ، حتى أنه دفع موسكو للتهديد بقصف مراكز القيادة في كييف.
في 2 أبريل / نيسان ، وقع الهجوم الأولي من نوعه الذي شنته أوكرانيا داخل الأراضي الروسية ، واستهدف منشأة لتخزين الوقود داخل مقاطعة طريق بيلغو الروسية ، واتهمت موسكو يوم الخميس جارتها بقصف مواقع داخل أراضيها ، مما أجبرها على إخلاء سكانها. قريتين ، ضمن الهجوم الأخير الذي شنته كييف داخل العمق الروسي.
هجوم أوكراني ردا على عمليات عميقة" .. وتوجه ضربة موجعه باغراق السفينة الروسيه
وجاءت أوكرانيا يوم الخميس حازمة تؤكد أنها استهدفت السفينة الحربية الروسية "موسكفا" داخل البحر الأسود ، فيما رفضت روسيا الاعتراف بالتفجير ، مشيرة إلى اندلاع مدفأة على متن السفينة ، لم تعرف أسبابها حتى الآن. .
قالت لجنة التحقيق الروسية ، الخميس ، إن طائرتين هليكوبتر أوكرانيتين انتهكتا الأجواء الروسية وشنتا غارات جوية على مبان سكنية داخل منطقة بريانسك قرب أوكرانيا.
وتعليقًا على الهجمات الأوكرانية ، قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية إيغور كوناتشينيكوف: "نرى محاولات تخريب وضربات شنتها القوات الأوكرانية على أهداف داخل أراضي البلاد".
روسيا تحذر أوكرانيا من "عمليات عميقة" .. و تتوعد بتوجيه ضربة ساحقة لأوكرانيا
وأضاف: "إذا استمرت هذه الأعمال ، فإن الجيش الروسي سيوجه ضربات على مراكز القيادة ، بما في ذلك مواقع في كييف ، وهو ما تهرب منه الجيش الروسي حتى الآن".
وحول تداعيات ذلك ، قالت إيرينا زوكرمان ، الخبيرة الأمريكية في الشؤون الاستراتيجية ، إنه "سواء حدثت هذه الهجمات بالفعل أم لا ، فمن الواضح أن أوكرانيا تتولى زمام المبادرة في الحرب وتشن هجومًا بطرق عديدة ، لكن هذا يمكن أن يسرع. رد عسكري واسع داخل شرق البلاد ". ".
وأضاف زوكرمان في مقابلة مع سكاي نيوز عربية ، "بينما تروج روسيا للهجمات المزعومة على قراها ، لم تقدم أي دليل على مثل هذه الهجمات كشهادات مدنية يمكن التحقق منها أو صور أو مقاطع فيديو. بل على العكس من ذلك ، نفت روسيا أن تكون سفينتها الحربية موسكفا" أصيبت بصاروخ أوكراني ، وتزعم أنها تضررت بطريقة ما من تلقاء نفسها. ومع ذلك ، فمن المحتمل أن تلك السفينة تعرضت لهجوم من قبل أوكرانيا ".
الانتفاضة الاوكرانيه ضد الغشم الروسي والتحذيرات والوعد بضربات عميقه ومراكز القياده
"بشكل عام ، يبعث التصعيد الأوكراني بعدة رسائل ، أولاً ، أن كييف تنوي الظهور على أنها منتصرة على الرغم من الفرص ضدها في البداية ، والتي تقاتل من أجل النصر ، وليس مجرد البقاء ، وثانيًا ، تبدد الحجة القائلة بأن أوكرانيا كانت تحاول سحبها لقد خاضت الولايات المتحدة أو الناتو الحرب لأنها لم تطلب أبدًا قوات غربية في القاع ، وأظهرت أنها تنجح بمفردها ومع متطوعين. ثالثًا ، يُظهر أن روسيا أضعف بكثير عسكريًا وسياسيًا مما يعتقد الغرب - وليس فقط أن جيشها لم يكن مستعدًا لمنع أوكرانيا من التصعيد ، لكنه لم يكن مستعدًا لتجنيد المساعدة الإلزامية من دول أخرى لأنه فقد قدرًا كبيرًا من التعاطف ".
وشددت على أن "هذه الحوادث المزعومة تشبه نوعًا ما الاستفزازات التي نظمتها روسيا عند اندلاع الحرب لتبرير الغزو جزئيًا وجزئيًا لإقناع أوكرانيا لتشكيل خطوتها الأولى. إنها تحاول الإشارة إلى أن الأوكرانيين على نفس القدر من السوء مهاجمة المدنيين علاوة على ذلك ، ومن ناحية أخرى لتبرير هجوم وشيك ".
ومع ذلك ، أشارت في الوقت نفسه إلى أن "هذه الهجمات تشكل إذلالًا لموسكو ، سواء كانت حقيقية أم لا. إذا كانت حقيقية ، فهي إذلال لأن أوكرانيا ، التي من المفترض أن تكون" ضعيفة ". مقارنةً بروسيا ، وإذا كانت خيالية ، فإنها لا تزال ترسل رسالة إلى عالم الجلد مفادها أن روسيا لا تستطيع الدفاع عن حدودها.
أخبار ذات صلة
تعرضت منشأة لتخزين الوقود في بيلغورود ، روسيا ، لهجوم من قبل أوكرانيا
أول هجوم أوكراني على الأراضي الروسية ... وفيديو يوثق اللحظة
مقاتلات Sukhoi Su-27 الروسية
يرجي عدم الإساءة الي اي شخص والتعليق باحترام من الجميع