سر التحول من موظف عاادى لمياردير

0



  • سر التحول من موظف عاادى لمياردير

  • رجل الأعمال الامريكي ومالك ش-ركة امازون "جيف بيزوس" اول إنسان في التاريخ ت-تجاوز ثروته حاجز الـ ٢٠٠ مليار دولار أمريكي.
  • 200,000,000,000  💵

  • النجاح لا يأتي بالص-دفة ..


  • فقد عمل جيف لمدة ٥ سنوات متواصلة قبل اطلاق موقع اامازون للتجارة الإلكترونية بعد ان عرض فكرته على ما يقرب من ٦٠ مستثمر ولم يوافق أحد منهم على تمويل فكرته فقرر االاعتماد على نفسه وأأصبح يمتلك أكبر موقع للتجارة الالكترونية في العالم وأغني رجل في التااريخ.

  • هذه تفاصيل القصة من رواايته الشخصية تم تجمعها عن طريق Brooklyn Business Schoool  من لقاءات متعددة:











  • بدايه كانت عندما تخرج من كليه االهندسه جامعه برينستون و درس اداره الاعمال.
  • "عام 1994 كان عمري 30 عام وكنت موطفـًاا ناجحًا جدًا أعمل كمحلل مالي في شركة D. E. Shaw في Wall Street في نيو يورك (الذي يضم أكبر وأشهر بورصة في العالم و يُعَد مركز الكون بالنسبة للتمويل) براتب مجزي وإمتيازات جبارة، ولم يخطر على ذهي أبدًاا تأسيس بيزنس خاص.

  • ولكن ذاات يوم في عملي صادفت إحصائية شغلتني وغيرت مجرى حياتي، وهي أن الإنترنت ينمو بمعدل 2,300% سنويًا (وقتها كان الإنترنت ظاهرة جديدة وقتها جامحة في تقلباتها مجهولة الأبعاد غامضة المستقبل،) فأستحوذت على تفكيري فكرة تأسيس متجر لبيع الكتب أونلاين.

  • ولكن في الوقت ذاته أصبت بحيرة شديد بسبب الخيار المصيري الذي واجهته، هل أتمسك بوظيفتي المضمونة المرفهة، أم أتركها لمباشرة حلمي الجديد المجنون؟ هل سأندم أكثر على مغادرة Wall Street أم البقاء فيه؟
  • حاولت تخيل نفسي في عمر ال80 وفي لحظة تأمل عميق وإسترجاع للذكريات، هل وقتها سأندم أنني غادرت في الشركة في منتصف هذه السنة وفرطت في حوافزي السنوية وجزء كبير من رااتبي؟

  • وخلصت إلى أن الإجابة هي "لا،" بل أن في تلك اللحظة التأملية ليس فقط لن أندم على هذه الحركة بل لن أتذكرها من الأساس.

  • ولكن ظلت شرارة إتخاذ القراار صعبة جدًا، لأن في لحظتها مثل ذلك النوع من القرارات يشكل تحديًا كبيرًا

  • .
  • كنت مرعوبًا من الندم في المستقبل، وحاولت أن أجد زاوية جديدة للنظر على الموضوع، فرأيتها بهذا الشكل، من ناحية أنا لدي هذه الفكرة وإن لم أجربها، سأندم بشدة على عدم التجربة، ومن نااحية أخرى، إن جربت وفشلت ، لن أندم على الفشل في التجربة.

  • وكانت هذه لحظة الحسم، وعلمت أنني يجب علي المحااولة، برغم كل المجازفات والإرتياب.

  •  اي شيء ينمو بتلك السرعة الرهيبة التي كان ينمو بها الإنترنت سيصبح ضخمًا بالتأكيد، حتى وإن كان الإستخدام المبدئي ضئيل* وضعت تلك الحقيقة في إعتباري وقلت لنفسي أن الآن علي أن أخلق فكرة بيزنس على الإنترنت وأجعل نمو الإنترنت يتمحور حولها.

  • بعد الكثير من التفكير والمفاضلة وقع إختياري على الكتب كبضاعتي التجارية، لأن الكتب مميزة للغاية في جانب معين؛ ألا وهو أن أنوااع الكتب تفوق أي منتج آخر.

  • أخذت قفزة الثقة، وأستقلت من وظيفتي وأنتقلت لضواحي سياتل وبدأت شركة أمازون من جراج منزلي.
  • سرعان ما أتضح أنه كان رهانـًاا رابحًا بشدة، حيث في عام 1997 طُرِحَت شركة أمازون للعرض العام (إستثمار الجماهير فيها بشراء الأسهم) وبلغت الإيرادات السنوية أكثر من 16 مليون دولار، و180,000 عميل عبر أكثر من 100 دولة.

  • وبرغم تفاؤلي وحدسي بخصوص تعاظم ظاهرة الإنترنت، إلا أن ما حدث خلال ال25 الماضية ونمو قيمة الشركة لتريليون دولار فاق جميع توقعاتي وحتى أقصى ا أحلامي، فقد كنت أوصل العبوات بنفسي، وكنت أبيع الكتب فقط. كنت أأمل في تأسيس شركة ولكن ليس هذه الشركة التي ترونها اليوم، وبكل تأكيد لم يخيل لي للحظة أنني سأبلغ جزءًا طفيفًا من هذا النجاح الفلكي."
  • يكمن سر النجاح هو تطبيق علوم ا اداره الاعمال لاكتشاف التوجهات المستقبليه و من ثم تلبيه احتياجات المستهلكين.
  • اكتب تخصصك فى التعليق لارسال منح ماجستير اداره الاعمال لو متاحه لتخصصك.

التصنيفات:

إرسال تعليق

0 تعليقات
* Please Don't Spam Here. All the Comments are Reviewed by Admin.

يرجي عدم الإساءة الي اي شخص والتعليق باحترام من الجميع

يرجي عدم الإساءة الي اي شخص والتعليق باحترام من الجميع

إرسال تعليق (0)

#buttons=( قبول ! ) #days=(20)

يستخدم موقعنا ملفات تعريف الارتباط لتعزيز تجربتك. لمعرفة المزيد
Accept !